لا تمتلك جلالة الملكة جواهر التاج الرسمية للأمة فحسب ، بل تمتلك أيضًا مجموعة شخصية واسعة (ربما تكون الأكبر في العالم) من المجوهرات ، والتي هي بالطبع فخمة مثل جواهر التاج نفسها.

صاحبة الجلالة ، امرأة متواضعة للغاية لا ترتدي شيئًا تقريبًا في نعشها باستثناء خاتم زواج بسيط من الذهب وربما زوج من الأقراط المصنوعة من اللؤلؤ وقلادة من اللؤلؤ.

و لطالما كانت حياة جلالة الملكة تدور حول إرث العائلة المالكة، وبالتالي فقد تخلت عن مناسبات مختلفة من حياة عائلتها لصالح البلد والكومنولث، وتشكل جواهرها جزءاً كبيراً من هذا الإرث، ويعتقد عتقد أنها ستترك شيئاً ذو قيمة مادية، وبالطبع معنوية لأبنائها، وخاصة ابنتها الأميرة آن، بالإضافة إلى زوجات أبنائها وأحفادها.

ومع ذلك، فإن هذا يتناقض بشكل كبير مع جدتها الكبرى الملكة فيكتوريا، التي تم دفنها مرتدية أكواماً من الأساور وطبقات من القلائد وخاتم واحد على الأقل في كل إصبع، وقد قررت محتويات نعشها في عام 1875.

تقول آنا كي في كتابها The Crown Jewels ” على الرغم من صغر حجم التاج، فقد تم ترصيعه بأكثر من 1000 ماسة مأخوذة في الغالب من قطع مجوهرات ملكية أخرى. وصُنعت على شكل تاج إنجليزي تقليدي”.

وتم وضع جوهرة Sovereign’s Sceptre with Cross التي تزن 530.4 قيراطاً ولها 74 وجهاً والجوهرة الأفريقية الثانية التي تزن 317.4 قيراط ولها 66 وجه، في مقدمة تاج إمبريال ستيت.

و لن يرتدي أي ملك من الملوك الذين سيحضرون الجنازة تاجاً، وستكون مجوهرات الحداد الخاصة بهم عبارة عن جواهر بيضاء بسيطة من الألماس واللؤلؤ، لتكريم عظمة جلالة الملكة إليزابيث الثانية، بحسب صحيفة إكسبريس البريطانية.

The post بعد وفاة الملكة إليزابيث أين ستذهب مجوهراتها appeared first on صورة وخبر .

وتقول ريحاوي لوكالة “سبوتنيك” إنها “تصنع الإكسسوارات من حليب الأمهات عبر تحويل الحليب السائل إلى بودرة ليصار بعد ذلك إلى وضعها في قوالب للمجوهرات والإكسسوارات”، مضيفة: “أستطيع أن أصنع أي فكرة من الحليب الطبيعي حتى أن سرة الطفل أستطيع أن أضعها بأشكال في القلادة”.

أما عن طريقة الصنع فتقول إن “الحليب هو سائل، نغليه ونضع فيه دواء خاصا يزيل البكتيريا منه، لأنه يحتوي على الكثير من البكتيريا، ومن ثم نجففه على حرارة الغرفة من مدة أسبوع إلى 25 يوماً، حسب الطقس والدواء ونوع حليب الأم، وعندما يجف أستطيع أن أطحنه ليصبح مثل الطبشور وأضعه معه دواء ثانيا في أي قطعة”، لافتة إلى أن هذه العملية مؤلفة من ثلاث مراحل، مرحلة إزالة البكتيريا، ومرحلة التجفيف، ومرحلة الخيال والإبداع لصنع الإكسسوارات.

وتوضح ريحاوي أنها بحاجة إلى 40 أو 45 ملم من حليب الأم وهو كاف لصنع قطعة أو قطعتين، والباقي من الممكن أن تصنع منه صابون.

وعن بداية هذا المشروع تقول ريحاوي: “إكتشفت هذه الفكرة من الخارج وقمت بأبحاث خلال ثورة 2019 وقمت باتصالاتي وطورت نفسي حتى وصلت إلى هنا، وطورت صفحتي على وسائل التواصل الاجتماعي pinky and powerful moms imagination”. مضيفة: “كل قطعة أصنعها لا تشبه أي قطعة ثانية، وبسبب شغفي للرضاعة الطبيعية وصلت إلى هنا، أرضعت أولادي لفترات طويلة ابني سنتين ونصف وابنتي ثلاث سنوات وتوقفت عن الرضاعة بعد انفجار 4 أغسطس/آب”.

ولفتت إلى أن الأم المرضعة ستقدر هذا الأمر، لأن هذه الأعمال ستتحول إلى ذكرى. لافتة إلى أنها تستطيع أن تضع حليب الأمهات في كل أنواع المعادن، الذهب الطبيعي والفضة.

The post صرعة جديدة في لبنان تحويل حليب الأمهات إلى قطع مجوهرات وإكسسوارات appeared first on صورة وخبر .

الملكة اليزابيث الثانية ملكة إنجلترا لديها أغلى قلادة في العالم ، وهي هدية تلقتها من الحاكم حيدر أباد التي تعتبر من أغنى أغنياء العالم.

وذكرت صحيفة “ديلي إكسبريس” البريطانية أن الملكة البالغة من العمر 95 عامًا تسلمت القلادة في عام 1947 ، قبل حوالي 5 سنوات من توليها العرش.

وذكرت الصحيفة أن نظام حيدر أباد قدم لها هدية عندما تزوجت من الأمير فيليب ، الذي توفي في أبريل من العام الماضي عن عمر يناهز 99 عامًا.

ونقلت الصحيفة عن خبيرة المجوهرات داينا بورومان مديرة التسويق في مؤسسة ”jewellerybox“ في لندن قولها إن قلادة ”نظام حيدر أباد“ تعتبر أغلى قطعة مجوهرات ملكية في العالم، إذ تبلغ قيمتها أكثر من 66 مليون جنيه إسترليني (90 مليون دولار).

وقالت بورومان ”كانت هدية زفاف للأميرة إليزابيث أرسلها نظام حيدر أباد، أحد أغنى الناس في العالم، يُقال إن نظام حيدر أباد طلب من محلات كارتييه السماح للعروس باختيار أي شيء ترغب فيه من مجموعاتها، وإن إليزابيث اختارات تاجًا بثلاثة دبابيس من الزهور الكريمة إلى جانب ما نعرفه الآن باسم قلادة نظام حيدر أباد“.

ولفتت الصحيفة إلى أنه على الرغم من كون القلادة القطعة المفضلة للملكة إلا أنها أعارتها مرات عدة في السنوات الأخيرة لكيت مدلتون زوجة الأمير وليام حفيد الملكة، مشيرة إلى أن ”كيت“ شوهدت في عدد من المناسبات وهي ترتدي القلادة.

وقالت بورومان إن القلادة تحتوي على عشرات الماسات المرصعة بالبلاتين، وإن الملكة ارتدتها في العديد من المناسبات قبل تتويجها ملكة بريطانيا العام 1952.

وأضافت ”بالطبع قطعة بهذه القيمة بعيدة المنال تماما عن البريطاني العادي الذي يتعين عليه أن يعمل لأكثر من 2000 عام ليحصّل ثمن هذه القطعة“.

وأوضحت الصحيفة، أنه إلى جانب ثمنها الباهظ يحتوي عقد ”نظام حيدر أباد“ على عدد من الأحجار الكريمة ذات الأشكال المختلفة ويتميز بجمال تصميمه.

وقال ”بول هيرد“ رئيس المزادات الفاخرة في مؤسسة ”John Pye Luxury ”تتكون تلك القلادة من 13 ماسة مقطوعة بأحجار الزمرد على شكل كمثرى وسلسلة من 38 طوقا مفتوحا من الخلف بقطع بريانت مع مجموعة متألقة بيضاوية الشكل، إذن فليس من المستغرب أن تختار إليزابيث هذه القطعة الرائعة من المجوهرات“.

The post صور وقصة أغلى قلادة في العالم appeared first on صورة وخبر .