اشتهرت الملكة إليزابيث الثانية ، التي توفيت يوم الخميس الماضي عن عمر يناهز 96 عامًا ، بفساتينها ومعاطفها ذات الألوان الزاهية مع القباب المتطابقة وحقائب اليد المربعة الفريدة وقلائد اللؤلؤ الشهيرة ، وفقًا ل سكاى نيوز عربية

 

قد لاتكون ملكة بريطانيا من صناع صيحات الموضة أو صاحبة أسلوب جرىء، لكنها بالتأكيد مبدعة، حيث أصبحت ذات أسلوب شهير يحقق معادلة صعبة فى اختيار ملابسها، اكتسب المزيد من التطور والصقل على مدار 7 عقود، بمساعدة المصممين ومسؤولى الملابس الموثوقين، وفق موقع “بى بى سى” الإنجليزى.

 

ـ بصفتها حاكمة لبريطانيا ونحو 15 دولة بالكومنولث فالكثير من مقتياتها ستكون تاريخية.

ـ مقتنياتها سواء مملوكة للدولة أو خاصة تصبح تلقائيًا قطعًا أثرية.

ـ يشمل ذلك خزانة ملابسها، والأزياء التى ارتدتها خلال الأحداث المهمة والتاريخية أو الزيارات المهمة للحلفاء.

ـ من المقرر أن تُعرض بعد فترة زمنية مناسبة فى أحد متاحف الأزياء الرائدة فى بريطانيا مثل فيكتوريا وألبرت أو بالقصور الملكية والقلاع.

ـ وربما تشمل المعروضات فساتين زفافها والتتويج، وغيرها من أزيائها الأنيقة.

ـ قد يتم حفظ الباقى وتوثيقه للرجوع إليه تاريخيًا فى المستقبل.

ـ ربما يتم التبرع ببعض القطع للجمعيات الخيرية إن أوصت بذلك.